سورة الإسراء
لها ثلاث اسماء
سبحان : لورود الكلمة في بدايتها
وسورة بني اسرائيل : لورود وعيد لبني اسرائيل
وسورة الاسراء : لورود قصة الاسراء فيها
واسرى بعبده دون بعث او ارسل لتفيد المصاحبة له في مسراه والباء هنا للالتصاق
واي سفر يحتاج صاحب لذلك كان دعاؤه صلى الله عليه وسلم في السفر " اللهم انت الصاحب في السفر "
وفيها ثمان ايات ناهيات : الاتجعل مع الله اله اخر .. ولاتجعل يدك مغلولة .. ولاتقتلوا اولادكم خشية املاق .. ولاتقربوا الزنا .. ولاتقتلوا النفس الا بالحق .. ولاتقربوا مال اليتيم .. ولاتقف مالي سلك به علم .. ولاتمش في الارض مرحا
وكلها اخلاق حميدة وتعامل رائع مع الله وبين الخلق " ذلك مما اوحى اليك ربك من الحكمة "
وفيها ورد فعل الأمر " قل " 18 مرة ابتدأت بالاية " قل لوكان معه الهة " وانتهت بحمد الله " قل الحمد لله الذي لم يتخد ولدا "
وفيها الشجرة الملعونة في القرأن لأن فرعون الأمة ابى جهل قال لهم ان الزقوم الذي يخوفكم به محمد انه الثريد بالزبد اما ان تمكنا منها لنتزقمها تزقما ..
وروي ان قريش اجتمعت في صحن الكعبة وقالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم انك ادخلت الى قومك امرا لم تعرفه العرب فانظر ماذا تريد وان كان بك جنة او مرض طلبنا لك الحكماء والمنجمون .. فاخبرهم انه رسول الله وفقط
فقالوا له لااضيق من بلدتنا هذه فاطلب ربك ان يوسعها لنا ويجري فيها انهار ويجعل فيها جنات كالعراق والشام
اوان تطلب ربك ان يبعث لنا قصي " جدهم " فنسأله في امرك وامره بعد ان مات فإنه رجل صدوق لايكذب
وحين لم يفد شئ سألوه أن يبعث الله عليهم حجارة تهلكهم ان كان وعيد الله حق.. وهنا قال عليه السلام " ان شاء الله فعل "
حينها قالوا لن نؤمن لك حتى تأتي بالله والملائكة قبيلا ا وان تصعد بنا الى السماء فيأتي الله والملائكة ويشهدون معك
فنزلت الايات " وقالوا لن نؤمن لك "
وكان جوابهم بنفس جواب الامم السابقة كما وضحتها الايات " اني لأظنك ياموسى مسحورا "
وتهجد الرسول صلى الله عليه وسلم ذات ليلة بمكة فجعل يقول في دعائه : يارحمن يارحيم
فقالوا كان محمد يدعوا اله واحد واليوم يدعوا الهين فانزل الله في هذه السورة
"قل ادعوا الله اواعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله السماء الحسنى "
لها ثلاث اسماء
سبحان : لورود الكلمة في بدايتها
وسورة بني اسرائيل : لورود وعيد لبني اسرائيل
وسورة الاسراء : لورود قصة الاسراء فيها
واسرى بعبده دون بعث او ارسل لتفيد المصاحبة له في مسراه والباء هنا للالتصاق
واي سفر يحتاج صاحب لذلك كان دعاؤه صلى الله عليه وسلم في السفر " اللهم انت الصاحب في السفر "
وفيها ثمان ايات ناهيات : الاتجعل مع الله اله اخر .. ولاتجعل يدك مغلولة .. ولاتقتلوا اولادكم خشية املاق .. ولاتقربوا الزنا .. ولاتقتلوا النفس الا بالحق .. ولاتقربوا مال اليتيم .. ولاتقف مالي سلك به علم .. ولاتمش في الارض مرحا
وكلها اخلاق حميدة وتعامل رائع مع الله وبين الخلق " ذلك مما اوحى اليك ربك من الحكمة "
وفيها ورد فعل الأمر " قل " 18 مرة ابتدأت بالاية " قل لوكان معه الهة " وانتهت بحمد الله " قل الحمد لله الذي لم يتخد ولدا "
وفيها الشجرة الملعونة في القرأن لأن فرعون الأمة ابى جهل قال لهم ان الزقوم الذي يخوفكم به محمد انه الثريد بالزبد اما ان تمكنا منها لنتزقمها تزقما ..
وروي ان قريش اجتمعت في صحن الكعبة وقالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم انك ادخلت الى قومك امرا لم تعرفه العرب فانظر ماذا تريد وان كان بك جنة او مرض طلبنا لك الحكماء والمنجمون .. فاخبرهم انه رسول الله وفقط
فقالوا له لااضيق من بلدتنا هذه فاطلب ربك ان يوسعها لنا ويجري فيها انهار ويجعل فيها جنات كالعراق والشام
اوان تطلب ربك ان يبعث لنا قصي " جدهم " فنسأله في امرك وامره بعد ان مات فإنه رجل صدوق لايكذب
وحين لم يفد شئ سألوه أن يبعث الله عليهم حجارة تهلكهم ان كان وعيد الله حق.. وهنا قال عليه السلام " ان شاء الله فعل "
حينها قالوا لن نؤمن لك حتى تأتي بالله والملائكة قبيلا ا وان تصعد بنا الى السماء فيأتي الله والملائكة ويشهدون معك
فنزلت الايات " وقالوا لن نؤمن لك "
وكان جوابهم بنفس جواب الامم السابقة كما وضحتها الايات " اني لأظنك ياموسى مسحورا "
وتهجد الرسول صلى الله عليه وسلم ذات ليلة بمكة فجعل يقول في دعائه : يارحمن يارحيم
فقالوا كان محمد يدعوا اله واحد واليوم يدعوا الهين فانزل الله في هذه السورة
"قل ادعوا الله اواعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله السماء الحسنى "